قالت وكالة رصد الزلازل الفلبينية إن زلزالا بقوة 6 درجات وقع قبالة إقليم جزيرة ليتي بوسط الفلبين، اليوم الجمعة، مع توقع حدوث أضرار وهزات ارتدادية.وبعد دقائق من حدوث الزلزال، كتبت الهيئة الفلكية التي يرأسها راصد الزلازل الهولندي غرانك هوغربيتس SSGEOS على حسابها الرسمي في "إكس" أن المنطقة التي شهدت زلزال اليوم كان قد تم تحديدها يوم 29 من أبريل على أنها منطقة معرضة للتعرض لهزة أرضية في حدود الـ6 درحات.وسجل مركز أبحاث العلوم الجيولوجية الألماني "جي.إف.زد" الزلزال بقوة 5.9 درجة، وقال إنه كان على عمق 10 كيلومترات.وقال هارولد جيجانتو، أحد أفراد الشرطة في مدينة دولاج الساحلية في ليتي، الذي كان يحرس نقطة تفتيش بالقرب من مركز تجاري عندما وقع الزلزال "أصيب الناس بالذعر وهرعوا خارج المركز التجاري".وأوضح جيجانتو أنه لم ترد تقارير حتى الآن عن وقوع إصابات أو أضرار وأن الزلزال كان "قويا للغاية".ولم ترد تقارير بعد من السلطات الفلبينية عن وقوع أضرار أو ضحايا جراء الزلزال الذي وقع في البحر.وتقع الفلبين في "حلقة النار" في المحيط الهادي حيث يشيع النشاط البرك
وضع أطباء وخبراء مختصون عدداً من الألعاب والأنشطة اليومية البسيطة التي يُمكن ممارستها داخل المنزل، وأوصوا بها كطريقة للوقاية من مرض "الزهايمر"، كما أنها تقوم بتنشيط دماغ الإنسان وتعزيز قدراته العقلية.وبحسب تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية نت"، فإن هذه الأنشطة اليومية يُمكنها تعزيز الوظائف المعرفية وحماية دماغ الإنسان من أمرض الخرف و"الزهايمر".وتقول البيانات الرسمية إن هناك ما يقرب من سبعة ملايين شخص تم تشخيص إصابتهم بمرض الزهايمر حالياً في الولايات المتحدة، وعلى الرغم من عدم وجود علاج لهذا المرض فإن الخبراء يبحثون عن طرق للوقاية منه. وقال خبراء في مرض الزهايمر إنهم يعتقدون أن تنشيط الوظائف المعرفية من خلال قراءة الأعمال الخيالية يمكن أن يؤخر المرض أو يمنعه، وذلك لأن القصص عن الأراضي البعيدة والمخلوقات الأسطورية تتطلب من القراء أن يتذكروا ما حدث في وقت مبكر من الكتاب لفهم النهاية.وقال الدكتور زالدي تان، أستاذ علم الأعصاب والطب في مركز سيدارز سيناي الطبي: "قد تثير الخيال مشاعر وصور أكثر حدة بالإضافة إلى حقائق وأفكا