التخطي إلى المحتوى الرئيسي

8 أشياء شائعة ومحبوبة اليوم كانت مكروهة في الماضي!

عند الحديث عن قرنٍ مضى، فقد تغيرت العديد من الأشياء، فشلل الأطفال لم يعد مرضًا نخشى منه، واكتشفنا ما يصل إلى 7 كواكب تشبه الأرض، حتى وجهات نظرنا خضعت لتغييرات عديدة. من المثير للدهشة أن أشياء شائعة كثيرة اليوم كان يُنظر لها في الماضي نظرة دونية ومحتقرة،، إليك أبرزها! أشياء شائعة من حياتنا اليومية كانت … The post 8 أشياء شائعة ومحبوبة اليوم كانت مكروهة في الماضي! appeared first on شبكة ابو نواف . عند الحديث عن قرنٍ مضى، فقد تغيرت العديد من الأشياء، فشلل الأطفال لم يعد مرضًا نخشى منه، واكتشفنا ما يصل إلى 7 كواكب تشبه الأرض، حتى وجهات نظرنا خضعت لتغييرات عديدة. من المثير للدهشة أن أشياء شائعة كثيرة اليوم كان يُنظر لها في الماضي نظرة دونية ومحتقرة،، إليك أبرزها! أشياء شائعة من حياتنا اليومية كانت مكروهة في الماضي 1. وشم الجسد في الغرب، لا تكاد تجد شخصًا إلا ولديه وشم على الأقل في جزء من جسمه. فقد أصبحت الوشوم في ثقافات عديدة وسيلة للتعبير عن الرأي والفخر بشيء ما أو كذكرى لحدث ما. في الماضي، لم يكن الأمر كذلك، فقد كانت الوشوم تستعمل لإذلال السجناء الذين ارتكبوا جرائم خطيرة أو توضع كرمز على فئة مهمشة من المجتمع. أصبح الوشم جزءًا من ثقافة راكبي الدراجات النارية والهيبي السائدة في الستينيات. ومع تقدم البشرية للقرن العشرين، بدأت المحظورات تتلاشى وما كان يُنظر إليه على أنه فعل مذموم أصبح عاديًا في الغرب وأوروبا بالتحديد. أحد أهم العوامل التي ساهمت في شيوع الوشوم هو البرنامج التلفزيوني الشهير "ميامي إنك"، الذي يعود له الفضل بشكل كبير في انتشار الوشوم وأماكن الحصول على وشم في الولايات المتحدة الأمريكية. 2. سراويل الجينز من ضمن أشياء شائعة اليوم كان يُنظر لها على أنها مُحتقرة في الماضي هي سراويل الجينز التي اقتصرت على عمال المناجم في الماضي. كان مخترع الجينز، ليفي شتراوس، بائعًا متجولًا هاجر من بافاريا إلى أمريكا الشمالية في خمسينيات القرن التاسع عشر. في ذلك الوقت كان قد أحضر معه بعض اللوحات القماشية وبعض السلع التي كان ينوي بيعها. في ذلك الوقت، كان عمال المناجم يبحثون عن سراويل عمل متينة. بمساعدة الخياط، وضع شتراوس سروال عمل مصنوع من القماش. أصبحت هذه السراويل تحظى بشعبية كبيرة بين عمال المناجم والعمال لأنها لم تكن سهلة التمزق. في ستينيات القرن التاسع عشر بدأ في صبغ القماش بالنيلي وأطلق عليه اسم "الجينز الأزرق". حتى عام 1960، ظل الجينز من الملابس الأساسية للطبقة العاملة. في أوائل الستينيات، تألق الجينز في أفلام مثل Rebel Without a Cause و Blue Denim. اكتسبت الصورة المتمردة للشخص الذي يرتدي الجينز شعبية، وبدأ الشباب المتمرد بإدراجه في خزانة ملابسهم. بحلول الثمانينيات من القرن الماضي، أصبح الجينز موضة أساسية للناس من جميع الأعمار، وبدأ الناس في ارتدائها كملابس يومية غير رسمية. 3. البطاطس كانت البطاطس من أهم الدرنات وأكثرها استهلاكًا في إمبراطورية الإنكا. عندما غزا الأسبان إمبراطورية الإنكا في القرن السادس عشر، أحضروا معهم الدرنة إلى إسبانيا، لكنها لم تلق قبولًا، ولم يبدأ المزارعون الإسبان في زراعتها إلا على نطاق ضيق كغذاء للماشية. انتشرت البطاطس ببطء إلى دول أوروبية أخرى. لكنهم كانوا ينظرون إليها بعين النفور والشك. حتى أن البعض ادعى أنها سامة واعتقد أن البطاطس تسبب الجذام وأمراض أخرى. حتى الفلاحين الفقراء والجياع كانوا يخشون أكلها. ثم مع مرور الزمن، أصبحت البطاطس عنصرًا أساسيًا في إنجلترا المحبة للحوم أثناء نقص الغذاء في أعقاب الحروب الثورية. سرعان ما تصاعدت شعبية الدرنة المتواضعة، وأصبحت الأسماك ورقائق البطاطس من الأطعمة الأساسية في إنجلترا. 4. أجنحة الدجاج تم اختراع أجنحة الدجاج "البافلو" من قبل مالكة Anchor Bar، تيريسا بيليسيمو. هناك العديد من القصص حول الحدث الذي أدى إلى اختراع هذه الوصفة، لكنها مع ذلك خلقت واحدة من أكثر الأطعمة المفضلة لدى الأمريكيين. قبل اختراع أجنحة الدجاج، كانت تعتبر من أكثر الأجزاء غير المرغوب فيها في الدجاج، وغالبًا ما يتم التخلص منها عند تحضير الدجاج. ولكن الآن، يزداد الطلب على أجنحة الدجاج لدرجة أنها أصبحت واحدة من أغلى قطع الدجاج في المطاعم. 5. بذور الكينوا تعتبر الكينوا اليوم أحد أشياء شائعة عديدة في الغذاء الصحي والوصفات الطبية. وقد بدأت زراعتها منذ حوالي 3000 إلى 4000 عامًا من قبل شعب الإنديز، ولم تكن معروفة لبقية العالم. اعتبر الإنكا الكينوا من البذور عالية المكانة ومقدسة أيضًا، وأشاروا إليها بوصف "أم الحبوب". في وقتٍ لاحق، احتقر الغزاة الإسبان هذه البذرة حتى أنهم قمعوا زراعتها. زادت شعبية الكينوا في أواخر القرن العشرين. فقد تضاعف إنتاج الكينوا في العالم في نهاية القرن العشرين. وتعتبر الكينوا الآن من الحبوب الفائقة نظرًا لقيمتها الغذائية. 6. السوشي في الصين قديمًا، كان يتم وضع الأسماك في الأرز الذي يتم تخميره وإبقاء السمك صالحًا للأكل لبعض الوقت. عند أكل السمك، يتم التخلص من الأرز وشطف السمك ثم تناوله. نظرًا لأنه كان أرخص من شراء الأسماك الطازجة كل يوم، سرعان ما أصبح رائجًا. بحلول القرن السابع، أصبح السوشي شائعًا في اليابان. في أوائل القرن السابع عشر، بدأ اليابانيون في إضافة مواد حافظة مثل الساكي أو الخل إلى الأرز وأكلوه مع السمك. وسرعان ما أصبح السوشي طبقًا كاملاً في حد ذاته بدلاً من أن يكون أسلوبًا للحفاظ على الأسماك. في وقت لاحق في أوائل القرن التاسع عشر، خضع السوشي لتغيير كبير. بدلاً من لف الأرز فوق السمك، تم وضع السمك فوق الأرز المتبل. هذا النمط من السوشي يسمى الآن نيغيري سوشي. في وقت لاحق، أصبح السوشي شائعًا في جميع أنحاء العالم وتطور إلى طبق فاخر. 7. التمثيل يعد التمثيل اليوم من المهن الشائعة التي لا يُتقنها أي شخص ويتقاضى المحترفون به أجرًا عاليًا للغاية. في الماضي، كانت السمعة السيئة تلاحق أي شخص يلتحق بالتمثيل، بل تم استنكارهم من قبل الكنيسية وكان يُنظر إليهم نظرة غير أخلاقية ويُعتبرون خطيرين دينيًا. ولكن بحلول أواخر العصور الوسطى، بدأ الممثلون المحترفون في الظهور في إنجلترا وأوروبا. في العصر الإليزابيثي، كان لدى الأرستقراطيين البارزين شركة من الممثلين الذين اعتادوا الأداء الموسمي في مواقع مختلفة. أخذت السمعة السلبية للممثلين منعطفًا في القرن التاسع عشر. أصبح التمثيل مهنة شائعة، واكتسب الفن والممثلون شرفًا في المجتمع. بحلول أوائل القرن العشرين، أصبح التمثيل أحد أكثر الوظائف المرغوبة بسبب المال والشهرة التي صاحبت ذلك. 8. اللوبستر "الكركند" عندما يتعلق الأمر بالطعام، يحتل الكركند منزلة رفعية بين أصناف الطعام البحري. كما أنه غالي الثمن ولا يتمكن الجميع طلبه نظرًا لذلك ولطريقه طهيه الفريدة. قبل منتصف القرن التاسع عشر، كان يُعتقد أن الكركند هو الطعام المناسب للفقراء فقط. كان من الشائع إطعام الكركند للسجناء والعبيد والمتدربين كوسيلة لتوفير المال. تغيرت سمعة الكركند بعد ظهور الأطعمة المعلبة والنقل بالسكك الحديدية في القرن التاسع عشر. وأصبح طعامًا معلبًا منخفض السعر، وبينما كانت تكلفة الفاصوليا المخبوزة 53 سنتًا للرطل، كان سرطان البحر المعلب متاحًا بسعر 11 سنتًا للرطل. سرعان ما بدأ جراد البحر في أن يصبح شائعًا بين السياح الأوائل في نيو إنجلاند، وبدأت المطاعم في تقديمه كوجبة. بدلاً من أن يكون مصدر إزعاج، أصبح الكركند سلعة، وبحلول الوقت الذي بدأت فيه الحرب العالمية الثانية كان يعتبر طعامًا شهيًا. اقرأ أيضًا: 10 نصائح شائعة للنجاة عند الخطر تبيّن أنها مميتة! 10 من أغرب الأطعمة المعلبة الشائعة في بعض البلدان! 10 أشياء فعلها الناس قبل ظهور الاختراعات الحديثة والتكنولوجيا المتطورة المصدر The post 8 أشياء شائعة ومحبوبة اليوم كانت مكروهة في الماضي! appeared first on شبكة ابو نواف .غرائب و عجائب,شائع,طعام,ماضي,مكروه,ملابس

--
شكرا لكم
---
‏تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "احدث الاخبار" في مجموعات Google.
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل الإلكترونية منها، أرسل رسالة إلكترونية إلى news2022+unsubscribe@googlegroups.com.
لعرض هذه المناقشة على الويب، انتقل إلى https://groups.google.com/d/msgid/news2022/CACY1A78WTTs8xgF90Xznyv14owvi4Q1ZDxT3yqOMoMKgiZjX4w%40mail.gmail.com.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الملامح الأولى للموسم الثالث من المسلسل الإسباني Elite.. جميع الحلقات

طرحت شبكة قنوات نتفليكس  موقع ايجي بست   التليفزيونية التريلر الرسمي الأول للموسم الثالث والجديد من مسلسلها الاسباني  Elite ، عبر حساباتها الرسمية منذ قليل، والمقرر عرضه رسميًا يوم 13 مارس المقبل. يذكر أن المسلسل الإسبانى  Elite  حصل على تقييمات 7.6 عبر موقع IMDB ، ومن المقرر أن تظهر هذه الشخصيات في الموسم الثالث من العمل: صموئيل (إيزان إسكاميلا)، كريستيان (ميجيل هيران)، نانو (خايمي لورينتي لوبيز)، جوزمان (ميجيل برناردو)، لو (دانا باولا)، ناديا (مينا الهاماني)، كارلا (إستير إكسبوسيتو)، بولو أندر (آرون بايبر) وعمر (عمر أيوسو)، ومن المقرر أن يعودوا جميعهم للموسم الثالث إلى جانب أعضاء فريق الممثلين الجدد: كايتانا (جورجينا أموروس)، ريبيكا (كلوديا سالاس)، وفاليريو (جورج لوبيز) . وكانت قد تمت مشاهدة الموسم الأول من  Élit ، وفقًا لـموقع Variety ، من قبل أكثر من 20 مليون حساب خلال شهر أكتوبر عام 2018، وتم عرض الموسم الثاني لأول مرة في 6 سبتمبر الماضى ويتناول نتائج وفاة مارينا، مع الكشف عن مجموعة جديدة كاملة من أعضاء فريق العمل . كما أعلنت شبكة نيتفلكس، عن انضمام الممثل الأمريكى جانلو كاستيلانو

إبراهيموفيتش: لعبت 6 أشهر بلا رباط صليبي في ركبتي

إبراهيموفيتش: لعبت 6 أشهر بلا رباط صليبي في ركبتي كشف السويدي المخضرم زلاتان إبراهيموفيتش يوم الخميس أنه لعب بلا رباط صليبي في ركبته اليسرى خلال الأشهر الستة الماضية، كونه كان مصمماً على الوفاء بوعده لميلان بالفوز بأول ألقابه ببطولة الدوري الإيطالي منذ 11 عاماً. وخضع المهاجم السويدي المخضرم إلى عملية جراحية في ركبته بمدينة ليون الفرنسية سيغيب على إثرها تتراوح بين 7 و8 أشهر. وكتب زلاتان على "إنستغرام" يوم الخميس: لعبت بدون الرباط الصليبي الأمامي في ركبتي اليسرى خلال الأشهر الستة الماضية، ركبتي كانت منتفخة للغاية وأخذت أكثر من 20 حقنة في 6 أشهر. وأضاف: كنت أجفف ركبتي مرة في الأسبوع، اتناول مسكنات الآلام يومياً، بالكاد كنت أنام بسبب الألم، حتى في التمارين لم أتمرن أكثر من 10 مرات بسبب الإصابة. وختم: كان لدي هدف واحد، وهو جعل زملائي والمدرب ستيفانو بيولي أبطالاً لإيطاليا لأنني وعدتهم، واليوم لدي رباط صليبي جديد وبطولة أخرى. كشف السويدي المخضرم زلاتان إبراهيموفيتش يوم الخميس أنه لعب بلا رباط صليبي في ركبته اليسرى خلال الأشهر الستة الماضية، كونه كان مصمماً على

بـ 28 مليون مستخدم.. "ثريدز" يتفوق على "إكس" في هذا البلد

ارتفع معدل استخدام تطبيق "ثريدز" على أساس يومي في الولايات المتحدة، ليصل إلى 28 مليون مستخدم، ممن يتصفحون التطبيق لمرة واحدة على الأقل، متخطية بذلك منصة "إكس".ويشهد معدل الاستخدام اليومي لـ"ثريدز" تصاعداً مستمراً منذ نوفمبر الماضي، ويحتل المركز الثالث في قائمة التطبيقات المجانية الأكثر تحميلاً على متجر App Store، ووصل إلى المركز الأول في ديسمبر الماضي، أما على مستوى Google Play Store، فيشغل المركز الثاني عشر، بحسب ما نقله "بيزنس إنسايدر" عن تقرير مؤسسة Apptopia لإحصائيات التطبيقات.كما سجلت المنصة الاجتماعية التي أطلقتها ميتا، في يوليو الماضي، ارتفاعاً في معدل الاستخدام اليومي في أبريل بنسبة 55% مقارنة بمعدله في ديسمبر الماضي.في حين، وصل معدل استخدام "إكس" اليومي إلى 22 مليون مستخدم نشط يومياً خلال أبريل الجاري، وذلك أقل من معدل الاستخدام اليومي لـ"ثريدز" بنسبة 21%."إكس" وتراجع عدد المستخدمينيُذكر أن منصة "إكس" كانت تعاني من ثبات نسبي في معدل الاستخدام اليومي خلال الفترة بين يناير ومارس 2024، إلا أن هذا المع